جاري التحميل...
من تدمر إلى أوغاريت، ومن دمشق إلى حلب، تتجلّى سوريا ككنزٍ لا ينضب من الحضارة والجمال. إنها الأرض التي كتبت التاريخ على جدرانها، واحتضنت الثقافات في ترابها، وفتحت أبوابها للضيوف بكل حب وكرم. سوريا ليست مجرد وجهة سياحية، بل هي رحلة في الزمن، وتجربة إنسانية غنية بالأصالة، حيث يلتقي الزائر بالتراث، ويتذوّق النكهات، ويشعر بدفء الضيافة التي لا تُنسى. هنا، كل حجر يحكي قصة، وكل مدينة تنبض بالحياة، وكل إنسان يجسّد روح الشرق التي لا تموت.



